مهمته هي ترويج للدجاجة البرية وحماية الصقر ويسوي تجارة صيد الصقور العربية مع الاستخدام المستمر للمراجع في كل مكان لأصناف الدجاج البري والصقور، هذه أنجزت من خلال : التربية، البحث، الاستشارة، التعاون الدولي وحماية بيئة، ليحمي الطبيعة وتراث الثقافة، وإقاذ بعض الأصناف من الإنقراض.
أهداف المركز هي أن:
يتولى تربية الدجاج الهوبارا ويعمل برامج لهم.للأصناف المختارة من الفصيلة الأسيرة من الصقور لتدريبهم لصيد الصقور. يتولى البحث في مشاريع علم البيئة السكانية، الهجرة، علم الوراثة، التغذية، إعادة الإنتاج والصحة.لتزويد المعرفة بصوت الصقر وعلم أحياء الدجاجة البرية. يزداد الفهم العلمي لدجاجة الهوبارا والصقور، كلاهما في الأسر وفي البرية من خلال البحث العلمي الشامل.
تعاون الهيئات الحكومية مع المؤسسات العلمية ومراكز البحث خارج وداخل الإمارات عند المظاهر المتعلقة بالهوبارا ، الصقور، وأمور حماية أخرى.
يشجع طرق لصيد الصقور .

أصبح مركز البحث الطيري الوطني يعمل بشكل تام في عام 1993 ولذا فهو المركز الفعال في الوكالة.
برنامج العلم البييطري الذي كان قد اكتشف/وجد ليتمكن من صحة وأمراض الدجاج البري الموجود في الأسر ومراكز الحجر الصحي في سويهان وحديقة حيوانات العين.
إضافة إلى ذلك مساندة بيطرية تزود لمشروع تحسين دجاج الهوبارا البري في الباكستان، بالقياس إلى علماء بيئة مركز البحث الطيري الوطني لدراسة الدجاج البري هوبارا الطليق والصقور في الإمارات ,آسيا الوسطى، بالإضافة إلى وكالة علماء أحياء أخرى تدرس الحيوانات الأرضية والبحرية الأصلية. في عام 1998 توسع البرنامج لتزويد الخدمية السريرية لطيور صيد الصقور في الإمارات ومشاريع بحث مبدئي لتحسين صحتهم.
أيضاً برنامج علم وراثة هوبارا، قد بدأ يسمح بانتزاع DNA، نوعية DNA، تحليل DNA,PCR، تصوير فوتوغرافي لعينات لأخذها إلى مختبر علم الوراثة في محطة بحث سويهان في عام 1998. برامج أخرى تتضمن تصميم لمشفى صقور جديد، مراقبة سكان هوبارا في أبو ظبي وآسيا الوسطى، البعثة إلى الصين، دراسة الهوبارا في عمان، إصلاح هوبارا، علم وراثة وإدارة وبحث للهوبارا والصقر.